أرجعت الممثلة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي شاركت بدور فتاة محجبة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تكرار تجسيدها لهذه النوعية من الأدوار إلى أن المحجبات يمثلن شريحة كبيرة في المجتمع.
وكشفت في الوقت نفسه أنها تدرس خطوة ارتداء الحجاب، لكنها تخشى حصرها في أدوار معينة، كما حدث مع الممثلة حنان ترك التي أبدت رفضها لأعمال سينمائية لا تتوافق مع حجابها.
وقالت البحيري -لموقع "إن أدوار المحجبات قد تتشابه من حيث الشكل لكن تختلف في المضمون وملامح الشخصية، ففي فيلم "أوقات فراغ" قدمت محجبة مترددة بين التدين والحياة العصرية، لكن في "بدون رقابة" أجسد شيماء وهي بنت جامعية متدينة تخاف من والدها بشكل كبير".
وأوضحت أن "بدون رقابة" لا يناقش قضية الحجاب ولا يركز على هذه النقطة في الدور، بل هو مجرد شيء مكمل فقط للاتساق مع شخصية فتاة يتعامل معها والدها بصرامة.
ورغم أن البحيري تعتبر الحجاب يحصر الممثلات في أدوار معينة كما الحال مع النجمة حنان ترك، إلا أنها تدرس ارتداءه، معتبرة أنها خطوة قد تغير حياتها، وقالت "أتمنى أن أكون قريبة من القرار، لكنني أدرس الأمر بتمهل، حتى لا أخلعه بعدها.. فالأمر لا بد أن يكون عن اقتناع كاف".
وتشارك راندا البحيري بطولة فيلم "بدون رقابة" مع أحمد فهمي وماريا وعلا غانم ودوللي شاهين، لكن لم تلتقِ في مشاهدها سوى مع الفنان حسن حسني الذي يمثل دور والدها، وإدوارد الشاب الذي تقع في غرامه.
ويتناول الفيلم مجموعة من الطلاب الذين يدرسون في كلية الحقوق، لكن إنهاء الدراسة لا يشغلهم بعكس
المتعه الجنسية؛ حيث يخصص أحدهم "أحمد فهمي" منزلا يملكه للالتقاء بأصدقائه وممارسة كل أنواع
الفواحش مثل شرب الخمر وتدخين المخدرات وممارسة الجنس المحرم، بينما تخصص إحداهن "علا غانم" منزلها لإقامة
علاقات مثلية (شذوذ جنسي) مع فتيات فقيرات تنفق عليهن