لمن أحكي و من يسمع ...
قصتي مع الأحزان ...
فلحظة الوداع دمرتني ...
وبقيت تجرحني في كل زمان ...
و يتكسر قلبي منها ويضيع ...
لتشتعل نار الآهات تحت الضلوع ...
سألتها بالوفاء و الحنين ...
فكان ردها الخيانة و الخداع ....
لترتج في وجهي الأبواب ...
وتموت الأمنية في قلبي ...
وبقيت الدمعة تجري و تبكي ...
لتكثم آلامي و أحزاني ...
فحينها لم يعد للقلب نبض ...
أو دقات الحب أو العشق ...
و احتلت الأحزان العيون ...
لأبقى صامتا ... شاردا ... حزين ...
لمن أحكي و كيف ...؟
فمن كثر الألم ...
انعقد لساني ...
و دفنت أحلامي ...
لتحيا بعدها أحزاني ...
اليوم قد غلبني الأسى و الهم ...
و الآهات أثقلت انفاسي ...
ما أصعب لحظة الوداع ...
فقلبي لم يعد يتحمل الآلام ...
و الآهات و الأحزان ....
فما بقي معي إلا دموعي ...
تتساقط كأمطار دافئة ....
على كتبي و دفاتري ...
لتغسل ما بقي من الحزن ...
و تطرد من صدري آهاتي ...
قصتي مع الأحزان ...
فلحظة الوداع دمرتني ...
وبقيت تجرحني في كل زمان ...
و يتكسر قلبي منها ويضيع ...
لتشتعل نار الآهات تحت الضلوع ...
سألتها بالوفاء و الحنين ...
فكان ردها الخيانة و الخداع ....
لترتج في وجهي الأبواب ...
وتموت الأمنية في قلبي ...
وبقيت الدمعة تجري و تبكي ...
لتكثم آلامي و أحزاني ...
فحينها لم يعد للقلب نبض ...
أو دقات الحب أو العشق ...
و احتلت الأحزان العيون ...
لأبقى صامتا ... شاردا ... حزين ...
لمن أحكي و كيف ...؟
فمن كثر الألم ...
انعقد لساني ...
و دفنت أحلامي ...
لتحيا بعدها أحزاني ...
اليوم قد غلبني الأسى و الهم ...
و الآهات أثقلت انفاسي ...
ما أصعب لحظة الوداع ...
فقلبي لم يعد يتحمل الآلام ...
و الآهات و الأحزان ....
فما بقي معي إلا دموعي ...
تتساقط كأمطار دافئة ....
على كتبي و دفاتري ...
لتغسل ما بقي من الحزن ...
و تطرد من صدري آهاتي ...