حت وابل المطر وزخاته ويداك تطوقاني ونرقص على ألحان السماء
وتنظر أنت بعيناك للحب الكبير الذي يسكن بعيناي
وأنظر أنا للشوق الكثير بعيناك وكل واحداً فينا يتنفس الأخر بعمق ويطلق التنهيدات الساخنة
تحت المطر أنا وأنت يا حبيبي
تتحدث عيناك وينصت كل ما فيني لتمتمت يداك وتسري بتفاصيلي أحاسيس دفئك فأتوغل فيك أكثر وتشدني إليك أكثر
ما أمتع ضجيج شوقنا الذي كل ما فيهِ يضج بفرحة عناقنا فأنصهر أنا فيك وتتلاشي أنت بأعماقي ومن فرط شغفي بك أكتشفك أكثر و أكثر
أنت خالد بقلبي هل تعرف معنى الخلود
أنه أنت
نتجاوز الزمن وينتهي كل شىء ويفنى وتُفرق الأيام كعادتها إلا أنت لا تفنى ولا تنتهي ولا يقدر أن يفرقك شىء عن أعماقي
أحبك وكسيت حبي لك بالجنون والقسوة والعناد لأجدني فيك أكثر شوق وأكثر لهفة وأكثر جنوناً
تحت المطر وأنت تطوقني بذارعيك ونرقص تحاول يداي أن تتقيد بك وتحاول روحي أن تخرج مني لتسري فيك تحاول قدماي أن تحكي لك سر حبي المجنون بك
كل ضلع فيني ترقص أنت عليه بفرح وسرور وعندما تحتضنني أعض شفتي حسرةً على هذه اللحظة التى لا بد لها أن تنتهي فسوف يتوقف سقوط المطر ويتوقف الرقص وتُفلتني يداك وتذهب وأذهب
ولكن ستظل أذناي تستمتع بسماع أنفاسك
كم أتمنى أن أعيش لأصل معك لقمة ما أريد فهل يا تري سأعيش تلك اللحظة أأأه كم سأكون سعيدةً حينها
أعلم بأنك لم تعلم ما شعرت به وأنا أرقص بين يداك تحت المطر وأنا انظر لعيناك المملؤة بالحب وشفتاك المبتسمة بالفرح
هل تعلم بأني حلمت وقتها كم سأكون جميلةً أكثر وأنا بين يداك عروساً أرتدي الفستان الأبيض ذو الذيل الطويل وأتحدث بيني وبين نفسي هل هذه اللحظة حلماً أم علم هلا فعلاً أصبحت حلال حبيبي
هل سأشبع من نظراته ويشاكسني بمشاكساته التي أعشق وأصبح في حضرتهِ ثمله وأضع ويضع هو وانا روحينا للأخر كهدية هل سأتدلل وأتغنج وأدفعهُ عندما يحاول أن يقترب مني ليقبلني
ونصحوا معاً ونتهامس ونتسابق ونمرح ونشرب من كأس واحدة وأحاول أن أشعل لك أصابعي شموعاً لتسعد وتُطفئهم أنت لأسعد أنا أكثر ومع ذلك لا تُخمد شموع حبنا بل تزيد وتشتعل وتستعر اكثر
وتقترب وتهمس لي أحبكِ
كل هذا يا حبيبي شعرتُ به وأنا أرقص بين يديك تحت المطر بل هناك المزيد والكثير ولكن لن أقولهُ لك إلا حينما تجمعني معك الليلة التي أحلم
كم هي جميلةً ليلة الرقص تحت المطر وأنا بين يديك أتمزق وأتلوى وأتنهد من دفء أنفاسك وشقاوة يديك وحلاوة نظراتك وحرارة حبك
أحبك أيها المطر على منحي هكذا شعور
وكل هذا شعرت بهِ و أنا أحلم
بليلة المطر
وتنظر أنت بعيناك للحب الكبير الذي يسكن بعيناي
وأنظر أنا للشوق الكثير بعيناك وكل واحداً فينا يتنفس الأخر بعمق ويطلق التنهيدات الساخنة
تحت المطر أنا وأنت يا حبيبي
تتحدث عيناك وينصت كل ما فيني لتمتمت يداك وتسري بتفاصيلي أحاسيس دفئك فأتوغل فيك أكثر وتشدني إليك أكثر
ما أمتع ضجيج شوقنا الذي كل ما فيهِ يضج بفرحة عناقنا فأنصهر أنا فيك وتتلاشي أنت بأعماقي ومن فرط شغفي بك أكتشفك أكثر و أكثر
أنت خالد بقلبي هل تعرف معنى الخلود
أنه أنت
نتجاوز الزمن وينتهي كل شىء ويفنى وتُفرق الأيام كعادتها إلا أنت لا تفنى ولا تنتهي ولا يقدر أن يفرقك شىء عن أعماقي
أحبك وكسيت حبي لك بالجنون والقسوة والعناد لأجدني فيك أكثر شوق وأكثر لهفة وأكثر جنوناً
تحت المطر وأنت تطوقني بذارعيك ونرقص تحاول يداي أن تتقيد بك وتحاول روحي أن تخرج مني لتسري فيك تحاول قدماي أن تحكي لك سر حبي المجنون بك
كل ضلع فيني ترقص أنت عليه بفرح وسرور وعندما تحتضنني أعض شفتي حسرةً على هذه اللحظة التى لا بد لها أن تنتهي فسوف يتوقف سقوط المطر ويتوقف الرقص وتُفلتني يداك وتذهب وأذهب
ولكن ستظل أذناي تستمتع بسماع أنفاسك
كم أتمنى أن أعيش لأصل معك لقمة ما أريد فهل يا تري سأعيش تلك اللحظة أأأه كم سأكون سعيدةً حينها
أعلم بأنك لم تعلم ما شعرت به وأنا أرقص بين يداك تحت المطر وأنا انظر لعيناك المملؤة بالحب وشفتاك المبتسمة بالفرح
هل تعلم بأني حلمت وقتها كم سأكون جميلةً أكثر وأنا بين يداك عروساً أرتدي الفستان الأبيض ذو الذيل الطويل وأتحدث بيني وبين نفسي هل هذه اللحظة حلماً أم علم هلا فعلاً أصبحت حلال حبيبي
هل سأشبع من نظراته ويشاكسني بمشاكساته التي أعشق وأصبح في حضرتهِ ثمله وأضع ويضع هو وانا روحينا للأخر كهدية هل سأتدلل وأتغنج وأدفعهُ عندما يحاول أن يقترب مني ليقبلني
ونصحوا معاً ونتهامس ونتسابق ونمرح ونشرب من كأس واحدة وأحاول أن أشعل لك أصابعي شموعاً لتسعد وتُطفئهم أنت لأسعد أنا أكثر ومع ذلك لا تُخمد شموع حبنا بل تزيد وتشتعل وتستعر اكثر
وتقترب وتهمس لي أحبكِ
كل هذا يا حبيبي شعرتُ به وأنا أرقص بين يديك تحت المطر بل هناك المزيد والكثير ولكن لن أقولهُ لك إلا حينما تجمعني معك الليلة التي أحلم
كم هي جميلةً ليلة الرقص تحت المطر وأنا بين يديك أتمزق وأتلوى وأتنهد من دفء أنفاسك وشقاوة يديك وحلاوة نظراتك وحرارة حبك
أحبك أيها المطر على منحي هكذا شعور
وكل هذا شعرت بهِ و أنا أحلم
بليلة المطر