:بسم الله:
برغبة عارمة للهروب
أريد أن أهرب بعد أن سكنت عالمي إمرأه
إمرأه لا تعلم من الحب شيئاً
إمرأه قتلت فيي كل مشاعرالحب الندية
إمرأه اصابتني بإنهيار وألبستني الرداء الأبيض
إمرأه لا تعرف معنى الحب سوى كلمات تقال
إمرأه مزقت روحي
إمرأه قطفت اجمل زهور بستاني
إمرأه سجنتني بين جدراني
إمرأه سلبتني النور واحل مكانه الظلام
أيتها المرأه
لا أريد أن أكرهكِ , لأنكِ أمي و أختِ
أيتها المرأه
لا أريد أن أهجركِ واقفد اصدق احساس إلى قلبي
أيتها المرأه
لا أريد أن ابعد عنكِ ولا أريد قربكِ خوفاً منكِ
أيتها المرأه
أنتِ سبب انكساري سبب صمتي , سبب نهايتي
أيتها المرأه
أنتِ سبب انهياري
إمرأه هـزت كياني و وجداني
تجرعت كأس هواها حتى الثمالة
اقمتُ القلاع العوالي في أحلامي
اسكنتها قصرا من روحي وقلبي
جملتُ نحرها بأجمل اللالئ و الجواهر
من الياقوت إلى الألماس
جمعتً لها من كل طائرٍ جوز ومن كل ثديٍ
شيدت لها المعالم ورسمتُ لها الفلكـ
مقابل ماذا . . . . . . .
قلباً يحتويني , قلباً يحبني
ولكن ماذا بعد ذلك . . . . .
خطوة , تليها خطوة , أحلام يقظة
كلما خطوت خطوة تسبقني خطواتها
تقاتلني أنفاسها وحدة نظراتها
صراع الأرواح
هدوء دون عواصف او زوابع
ولكن , هدوء قاتل يوحي بالفراق
نظرة , فإبتسامة , فموعد , فالقاء , فقبلةُ و فراق
لا وجود للحب هنا في أسطري
حروف و معاني جوفاء من شفاة إمرأه
لا علاقة , لا إنتماء , لا لقاء
إذاً أين الحب. . . . . !!
كيف أتخذ القرار , أم ابدأ بالإنهيار
أيتها المرأه
إفرحي , أرقصي , تغني
لقد ربحتي المعركة وأنا من خسر
لقد أمطرتي عيني بالدموع
قصفتي قلبي بالوجع حتى نزفت آلامه
نعم أنتِ الرابحه دائماً , من أول حب إلى ثالث حب
والآن
تتوقف الحروف و يتوقف نبض قلبي
وأسكر سكرتي الأخيرة مودعاً , مفارقاً هذه الحياه
ولكن أيتها المرأه
مهما طال الزمن أو قصر , ستبقين . . . . .
ستبقين نجمةً في سمائي بعد أن زال القمر للأبد
أيتها المرأه
أحبك نعم أكرهك
لكم مني ارق التحايا
برغبة عارمة للهروب
أريد أن أهرب بعد أن سكنت عالمي إمرأه
إمرأه لا تعلم من الحب شيئاً
إمرأه قتلت فيي كل مشاعرالحب الندية
إمرأه اصابتني بإنهيار وألبستني الرداء الأبيض
إمرأه لا تعرف معنى الحب سوى كلمات تقال
إمرأه مزقت روحي
إمرأه قطفت اجمل زهور بستاني
إمرأه سجنتني بين جدراني
إمرأه سلبتني النور واحل مكانه الظلام
أيتها المرأه
لا أريد أن أكرهكِ , لأنكِ أمي و أختِ
أيتها المرأه
لا أريد أن أهجركِ واقفد اصدق احساس إلى قلبي
أيتها المرأه
لا أريد أن ابعد عنكِ ولا أريد قربكِ خوفاً منكِ
أيتها المرأه
أنتِ سبب انكساري سبب صمتي , سبب نهايتي
أيتها المرأه
أنتِ سبب انهياري
إمرأه هـزت كياني و وجداني
تجرعت كأس هواها حتى الثمالة
اقمتُ القلاع العوالي في أحلامي
اسكنتها قصرا من روحي وقلبي
جملتُ نحرها بأجمل اللالئ و الجواهر
من الياقوت إلى الألماس
جمعتً لها من كل طائرٍ جوز ومن كل ثديٍ
شيدت لها المعالم ورسمتُ لها الفلكـ
مقابل ماذا . . . . . . .
قلباً يحتويني , قلباً يحبني
ولكن ماذا بعد ذلك . . . . .
خطوة , تليها خطوة , أحلام يقظة
كلما خطوت خطوة تسبقني خطواتها
تقاتلني أنفاسها وحدة نظراتها
صراع الأرواح
هدوء دون عواصف او زوابع
ولكن , هدوء قاتل يوحي بالفراق
نظرة , فإبتسامة , فموعد , فالقاء , فقبلةُ و فراق
لا وجود للحب هنا في أسطري
حروف و معاني جوفاء من شفاة إمرأه
لا علاقة , لا إنتماء , لا لقاء
إذاً أين الحب. . . . . !!
كيف أتخذ القرار , أم ابدأ بالإنهيار
أيتها المرأه
إفرحي , أرقصي , تغني
لقد ربحتي المعركة وأنا من خسر
لقد أمطرتي عيني بالدموع
قصفتي قلبي بالوجع حتى نزفت آلامه
نعم أنتِ الرابحه دائماً , من أول حب إلى ثالث حب
والآن
تتوقف الحروف و يتوقف نبض قلبي
وأسكر سكرتي الأخيرة مودعاً , مفارقاً هذه الحياه
ولكن أيتها المرأه
مهما طال الزمن أو قصر , ستبقين . . . . .
ستبقين نجمةً في سمائي بعد أن زال القمر للأبد
أيتها المرأه
أحبك نعم أكرهك
لكم مني ارق التحايا