سئل
جحا يوماً فقيل له: مابرجك؟ فقال برجي التيس فقالوا له: ولكن لا يوجد بين
الأبراج برج يسمى بهذا الاسم. فقال لهم: نعم صدقتم ولكني عندما كنت صغيراً
قالوا لي: إن برجك الجدي ولما كبر هذا الجدي أصبح تيساً.
جحا يوماً فقيل له: مابرجك؟ فقال برجي التيس فقالوا له: ولكن لا يوجد بين
الأبراج برج يسمى بهذا الاسم. فقال لهم: نعم صدقتم ولكني عندما كنت صغيراً
قالوا لي: إن برجك الجدي ولما كبر هذا الجدي أصبح تيساً.
-
قالت الطفلة لأمها: ماما أنا لن أدعوك الى حفل زواجي عندما أتزوج فقالت
لها أمها: ولماذا ياحبيبتي؟ فقالت لها الطفلة: لأنك أنتِ لم تدعيني الى
حفلة عرسك عندما تزوجتي.
- اقتيد اللص الى قاعة المحكمة، ولما مثل
هناك بين يدي القاضي سأله بقوله: هل لديك ماتدافع به عن نفسك؟ فقال لا
والله، فقد جردوني من المسدس والسكين.
- سئلت إحدى العجائز وكانت في التسعين من عمرها: متى تتوقف المرأة عن الحب، فقالت إسألوا من هي أكبر مني سناً.
-
كان المعلم يتعرف على أحوال التلاميذ، فسأل احدهم بقوله: قل لي يابني: هل
أبوك على قيد الحياة؟ فقال له التلميذ: لا أعرف يا أستاذ فقد تركته يتعارك
مع أمي.
- أوقف الشرطي السائق المتهور وهو يقود سيارته بسرعة
جنونية وقال له: ألا ترى أن في العجلة الندامة؟ فقال له السائق: في العجلة
الخلفية أم في العجلة الأمامية؟
- قال الشاب لصديقة: ذهبت لأشتري ساعة، فوجدت بأن سعرها غالٍ جداً. فقال له صديقه على الفور: أشتر ربع ساعة.
الوقت الكافي
تقدمت
الزوجة إلى المحكمة تطلب الحكم لها بالطلاق من زوجها لسوء معاملته لها
وأخذ القاضي في التحقيق بدعواها فسألها: - كيف أساء زوجك معاملتك؟! فقالت:
- إليك مثلا صغيرا حدث بالأمس فقط، لقد جلس إلى المائدة ولم يكن الطعام قد
أعد فوجه إلي ألفاظا مهينة ولم يدع كلمة في قاموس السب إلا وقد وجهها لي!
فقال القاضي: ألم يعتذر إليك بعد ذلك؟ فقالت الزوجة: - لم يجد الوقت
الكافي للاعتذار فقد حملته نقالة الإسعاف إلى المستشفى!
ليس بجديد
الأول: ما هي أخبارك الجديدة؟! الثاني: لا شيء سوى بعض الخلافات مع زوجتي! الأول: أنا أسألك عن أخبارك الجديدة!
مصادفة
عاد
الزوج إلى منزله وهو في حالة تعب شديد وما أن دخل منزله حتى كانت الساعة
تدق الثالثة بعد منتصف الليل وفوجئ بممرضة تخرج من غرفة زوجته وتقول له
ضاحكة: - مصادفة عظيمة.. جئت الساعة الثالثة وزوجتك وضعت ثلاثة. فقال
الزوج: الحمد لله أنني لم أحضر الساعة الثانية عشر!
- كان أينشتين
لا يستغني أبدا عن نظارته.. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم، واكتشف هناك أن
نظارته ليست معه، فلما أتاه النادل بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما
يريد، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر النادل قائلا:
إنني آسف يا سيدي، فأنا أمّي جاهل مثلك!
-
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف رواية
الفرسان الثلاثة وغيرها، فعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص
التاريخية..
وفي الحال أجابه ديماس في سخرية وكبرياء:
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة؟!
على الفور رد عليه الشاب:
هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان؟!
- أخذ جندي يلعب بقنبلة فيلقيها من يده اليمنى إلى يده اليسرى، ثم من اليسرى إلى اليمنى، فانتبه إليه زميله وصاح به:
توقف حالاً، ألا تدري أنها لعبة خطيرة؟ وأن القنبلة قد تنفجر في أية لحظة؟
فأجابه مطمئناَ:
لا تقلق يا أخي، فلدي قنبلة أخرى!
- سأل معلم الحساب أحد التلاميذ:
لو أن والدك استدان ألف دولار من البنك وألف دولار أخرى من أحد الأصدقاء، ما هو المبلغ الذي سيرجعه لهما؟
فأجابه التلميذ:
لن يرجع شيئا، يا استاذ.
- فكر ثانية يا ابني، إنها حسبة بسيطة، ألف وألف!
فأسرع التلميذ للإجابة وبصوت أعلى:
لن يرجع شيئا، أنا متأكد مما أقول..
فهز المعلم رأسه علامة الإستغراب ثم قال:
للتلميذ:
يبدو أنك لا تعرف الحساب، فأجابه التلميذ:
بل أنت لا تعرف والدي، يا أستاذ.
-
أخذ رجل مسن ينبه زوجته العجوز إلى ضرورة حرصها على ألا تنسى مفاتيح
السيارة عندما تغادرها. أجابتههذا أفضل من أن أحملها فتضيع مني) فأجابها
محذرا: (بهذا التصرف يمكن أن تعرضي السيارة كلها للضياع) فأجابته بثقة:
(لا تخف فإني محتاطة لكل سوء و احتفظ بنسخة ثانية من المفاتيح بدرج
السيارة).
- حزن طفل على قطته، فسألته أمه:
كيف ماتت؟
بعد أن حممتها.
أجابها باكيا، فقالت أمه لائمة:
ألم أحذرك قبل الآن أن القطط لا تحتمل الماء؟
فأجابها مؤكداً:
لم تمت من الغسل، بل من العصر.
-
ثلاثة مهندسين تصادف وجودهم معا، أحدهم مهندس كهربائي، والثاني مهندس
كيميائي، أما الثالث فمهندس كمبيوتر. فجأة توقفت سيارتهم على جانب الطريق،
فنظر واحدهم إلى الآخرين متعجبين متسائلين: (ترى أين العطل).
المهندس الكربائي رأى أنه من المحتمل أن العطل كهربائي ففتح غطاء المحرك ثم أخذ يبحث عن العطل.
إلا أن المهندس الكيمائي - وهو لا يعلم الكثير عن السيارات - إلا أنه رأى أن الوقود ربما تجمد فسد منطقة ما.
ولكن
مهندس الكمبيوتر الذي لايعلم شيئا على الإطلاق عن السيارات إقترح التالي:
(لماذا لا نغلق جميع النوافذ ثم نخرج ثم نعود فنفتح النوافذ من جديد، ربما
سيعمل المحرك بعدئذ